Friday, December 12, 2008




طريّة كباطن القدم

نمـّامة كسائر النساء

ولا حول لي ..

لكن بعضي قطيع توليب أحمر يرشّ اللغة على الخرافات لتصحو حدّ الطيش

وجهي طاحونة لفراخ الروح أو ربما أكثر


رصيفي يطلع من جلده ليقول لي في ذمتك شارعان

وامرأة تتحسّس فوهتها و تقشر السعادة بدمع صدئ..

2 comments:

الشيخ والبحر said...

طرية كظاهر القدم
نمامة كباقي النساء
ولا حول لها
لكن لا احد يطالب باكثر من هذا ،، ان الامر برمته من الممكن ان يصبح مدعاة للشك والاتهام بانها من اصحاب البذخ والاسراف
لانها لا يمكن ان تكون الا كشائر او باقي النساء او ان تصبح مجرد هراوة من الممكن ان يرميها صاحبها بعد زوال الاحساس بالخطر عقب انتهاء المعركة

ربما الصورة او الرسم يعبر عن شيء اخر ربما يكون الايمان في حد ذاته لندع الرسامة تخبر المدونة بالحقيقة
التلوين في حد ذاته مظهر يرفض استخدام القداسة وهذا امر يجعل الابتسامة تظل الى الابد

Anonymous said...

سمر دياب

الخرافة التي لا تشبه أحدا