Thursday, January 17, 2008



كأن الموت بوسعك دائما، تفاحة تبتسم لسكين
والعابرون على ظلك الملقى في الطريق العام
لا يلتفتون لعبارة: أنا الذي. .
ولا يلوحون – مبتسمين - بأياديهم المستعجلة
ظلك لم يعد يلازم انعكاس الضوء الآفل خلف حكاياك
ومن رأسك تطرد آلهة، وتترك غيمة بنفسجية
...عليك بعد حين، سيهبط المساء
* خالد بن صالح *

No comments: