
قالت :
سنواجه التراب معا بوجه ٍ نبوي
قلت :
والخوف ؟ وعيوب الشكل ؟
قالت :
مازال بيننا جدار !
قلت :
انا الجدار
قالت :
وانا النهار
قلت :
والوجوه في مقبرة الحلم الهلليني ؟
قالت :
شظايا من ذاكرة الطين
قلت :
وإلحاح الرمادي ؟
قالت :
مقام التجرد وهمزة الوصل ....
* يوسف ليمود*
No comments:
Post a Comment