Thursday, August 06, 2009





.. وهكذا

وقع الله في الحب

أخشى أني أسمع طقطقة غيمة حين تدفع عظامها في الوردة ..
يجليني الغبارلاأذكر الآن ولا أشهق ..
و ليست خدوش اليدين موتا ً
أخشى أني أكثر ..
وليس الشارع ضلعاً
أخشى أني اكثر ..
وليست غرناطة أمي ولا الرمانة قمرا
.. أخشى أني أكثر

العين التي رأت





أيتها العين التي أقـلّـت الأرض الى الرؤيا
..
هل تسمعين؟؟